قصص وتقارير
اللاجئون السوريون والمجتمعات اللبنانية المضيفة لهم هم شركاء في التضامن في وجه المحنة الاقتصادية، نقاط الضعف، وغياب السياسات. على الرغم من ازدياد التوترات بين المجتمعين، والذي يعود بسبب رئيسي إلى الوضع الاقتصادي السيء، ما زال اللبنانيون يستضيفون اللاجئين السوريين بكرم وتعاطف.
نحاول من خلال قصصنا، استكشاف جوانب الصمود والتضامن في كل من مجتمعات اللاجئين والمجتمعات المضيفة في ضوء تأثير غياب السياسات الواضحة، ونقص الموارد.